اليوم السابع/ راقص الثعابين بيلعب مع الكوبرى وبيرقص مع الأفاعى
فيصل والثعابين (الإثارة والرعب يحدثها فيصل فى السيرك القومى)
ظهر شاب فى سن الرابعة والعشرين من عمره يسمى بفيصل عيناه العميقتين تمتلئ بالحزن والشجاعة خطواته ثابتة رغم تمايله يمينا ويسارا أثناء مداعبته للثعابيين والكوبرا
إنه فيصل حسن رستم ابن أحد رواد السيرك المصرى درس فى الثانوية الفندقية
يقدم فقرات تعتبر أخطر فقرات السيرك القومى إنه يراقص الثعابين داخل المينش
تبدأ المعركة برقصة الأدغال الأفريقية من سيفوز بالمنافسة الراقص أم الكوبرا
هل سيفوز عليها ويقبلها قبلة الحياة كما يقول البعض أم تخدعه الكوبرا وتفقده
حياته وتلدغه بسمها وتخرجه من السيرك مهزوم
وقال الراقص عن الكوبرا فى وصفها ربنا أعطاها جمال ساحر لو وقفت أمامك دقيقة ونصف سحرتك بجمالها موضحا سبب عشقه الدائم لهذا الحيوان السام
وقال أيضا لم أخف من الثعبان يوما ما لأننى أتيت على الدنيا ورأيت الثعبان بجانبى
فى منزلى
وكان صحب الفضل فى تعليمى والدى حسن فيصل رستم مؤسس السيرك القومى
المصرى الذى وقف بجانبى فى أول عرض لى فى سن السابعة من عمرى
هذا عملى أحدث لى حادث أليم فى صغرى كنت اقدم عرضا أمام الكوبرا وهى
فى هذه المرة أخدعتنى ولدغتنى حتى اقتربت من مفرقة الحياة ودخلت المستشفى
بالإنعاش لمدة 17 يوما وتغيب عن عملى 3 شهر
ظهر شاب فى سن الرابعة والعشرين من عمره يسمى بفيصل عيناه العميقتين تمتلئ بالحزن والشجاعة خطواته ثابتة رغم تمايله يمينا ويسارا أثناء مداعبته للثعابيين والكوبرا
إنه فيصل حسن رستم ابن أحد رواد السيرك المصرى درس فى الثانوية الفندقية
يقدم فقرات تعتبر أخطر فقرات السيرك القومى إنه يراقص الثعابين داخل المينش
تبدأ المعركة برقصة الأدغال الأفريقية من سيفوز بالمنافسة الراقص أم الكوبرا
هل سيفوز عليها ويقبلها قبلة الحياة كما يقول البعض أم تخدعه الكوبرا وتفقده
حياته وتلدغه بسمها وتخرجه من السيرك مهزوم
وقال الراقص عن الكوبرا فى وصفها ربنا أعطاها جمال ساحر لو وقفت أمامك دقيقة ونصف سحرتك بجمالها موضحا سبب عشقه الدائم لهذا الحيوان السام
وقال أيضا لم أخف من الثعبان يوما ما لأننى أتيت على الدنيا ورأيت الثعبان بجانبى
فى منزلى
وكان صحب الفضل فى تعليمى والدى حسن فيصل رستم مؤسس السيرك القومى
المصرى الذى وقف بجانبى فى أول عرض لى فى سن السابعة من عمرى
هذا عملى أحدث لى حادث أليم فى صغرى كنت اقدم عرضا أمام الكوبرا وهى
فى هذه المرة أخدعتنى ولدغتنى حتى اقتربت من مفرقة الحياة ودخلت المستشفى
بالإنعاش لمدة 17 يوما وتغيب عن عملى 3 شهر
تعليقات: 0
إرسال تعليق